بدأت الاجازة الصيفيه ولا عزاء " للزهقانين " .. امثالى .. ففى ذهنى الكثير لكى اكتبه وفى حوذه قلمى حروف كثيرة ورموز مبهمه ولكن الاكيد انى اعشق مدونتى واهوى الكتابه ومحظوظه جدا بكونى " أسيره السطور " ولقتل ذلك الملل الذى بدأ مع بدايه الاجازة قررت ان اخذ جوله بين سطور المبدعين فى عالم التدوين الافتراضى وبين عدسات الكاميرات بما فيها من صور
(1)
القاتل يقتل
القاتل يقتل
لاحظت ان اغلب المدونات نشرت قصه خالد (شهيد الطوارىء) واضاف كل مبدع لمساته الخاصه من شعر .. شعارات ..زجل
ربما لم افعل مثلهم واضيف كل الاخبار على مدونتى اكتفيت بوضع الجروب الخاص بقصته وتوضيح الصورة التى شوهها الاعلام لأصدقائى ولكنى سعيده جدا ليس بمقتل الشهيد بالطبع ولكن هذه الحادثه افاقت الكثيرين ذكرتنى بسطور الزعيم مصطفى كامل عن حادثه دنشواى
جميل ان يتحد الاغلبيه للدفاع عن حق مهدور وقريبا سنفرح بتحقيق العدل والأخذ بالثأر
(2)
امتزجت المشاعر بالسطور فكل منهم كتب عن ملل
حب
وطن
ارض
خوف
تخرج
امتحانات
اشتياق
حنين
الم
فرحه
دهشه
خاطره
كل منهم امتاز باسلوب فريد دفعنى لأنوى ان اكرر تلك الرحله الجميله فى وقت قريب ولكنى تأكدت ايضا ان بلادى مازالت كما هى
بلاد المبدعين وربما زاد هؤلاء المبدعين بزياده الظروف القاسيه المحيطه
وسأوافيكم بالجديد فى رحلتى
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق