كانت حكايه " كلنا " نوع من انواع التضامن ونشر القضايا العامه التى تتعرض للحريات وحقوق الانسان وانتهاكات الاجهزه الامنيه فى حق المواطنين وبالطبع كانت على الموقع المحظور - فيس بوك سابقا - على هيئه جروب
بدأت الحكايه بـ " كلنا " خالد سعيد - شهيد الطوارىء الذى قتل على يد المخبرين - ثمـ " كلنا " محمد صلاح ثمـ "كلنا" عم صابر ، "كلن"ا سعاد ابراهيم ، "كلنا" كاميليا شحاته ، "كلنا" ابراهيم عيسى ، "كلنا" خيرت الشاطر وأخيرا وليس أخرا " كلنا " سميه أشرف - طالبه الأزهر التى اعتدى عليها حرس الجامعه بالضرب مما ادى لاصابتها بنزيف فى المخ ... وعمار يا مصر
وبكده فكفايه كلنا كلنا كلنا خلاص لاننا عرفنا ان كلنا واحد وكلنا بناخد بالجزمه شباب وبنات .. اخوان وغير اخوان .. سواقين ومثقفين ومتعلمين ..
كلماتى هذه ليست اعتراض على " كلنا " يا شعب " كلنا " ولكن اعتراض على التسليم للأمر الواقع ولهمجيه النظام وقمعه واستخدام أضعف الإيمان وكأننا بـ " كلنا " نوقف المهازل ونرد الظالمين وننصر صاحب الحق ، أى نعم أقر إنها فكره مميزه لنشر قضيه حقوقيه والترويج لها وقد أدت دورها فى عده قضايا ..
ولكن يجب ان نتخد موقف قوى وحازم يستطيع بحق أن يحد من هذه التجاوزات اما عن حكايه " كلنا " فحقيقى ممكن نعمل جروب " كلنا كلنا " لان كلنا مظلمين ولا أقولكم
محدش يستاهل " كلنا " غير حبيبتى مصر وأخيرا " كلنا مصر "
بتاريخ
13/10/2010
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق